تورط المستشار احمد الزند رئيس نادى القضاة فى قضية نصب والخبر فى جريدة النبأ بتاريخ 16/4/2011
واليكم تفاصيل الموضوع
السيد الفاضل اللواء / وزير الداخلية
تحية طيبة ................... وبعــــــــــد...؛؛
مقدمه لسيادتكم / حسين محمد عبد المجيد المقيم بميت تمامة /مركز منية النصر / دقهلية .
ضــــــــــــــــــــد
السيد الأستاذ المستشار / أحمد على الزند ..........رئيس نادى القضاه .
السيد الاستاذ / محمد أحمد على الزند وكيل النائب العام.
محمد محمد صالح عبدالخالق / المقيم بالقاهرة / مدينة نصر / الحى السابع / مقابل شركة إنبى / شارع إبراهيم أبو النجا / عمارة رقم 2 الدور الرابع شقة رقم 10 .
عابد السيد محمد عبدالله المقيم بالقاهرة – العجوزة – 6 شارع نوال – برج الشرطة – الدور السادس – شقة رقم 16 .
شريف محمود حمدى فاوى عقيد شرطة المقيم 27 شارع الحجاز – المهندسين –القاهرة .
السيد أحمد الريس المقيم بالمطرية دقهلية شارع حمدى والجيش مقابل محل الأزهرى للأقمشة .
السيد عبدالله السيد محمد عبدالله المقيم بالمنصورة شارع سيدى يونس رقم 16 أعلى الفرن ابن شقيق المشكو فى حقة الرابع .
السيد شنب ويعمل موظف بقطاع الاستثمار بالشركة العقارية المصرية بالقاهرة .
المهندس / هشام محمد عبد الله الفيشاوى المقيم 25 شارع خليل ابن قلاون - عمارة سندس - مصر الجديدة ويدعى أنه مساعد شقيق وزير الداخلية وابنه رئيس نيابة الزيتون
الموضـــــــــــــــوع :-
فى غضون شهر مارس 2009م قام ( المشكو فى حقة السادس ) المدعو /السيد أحمد الريس بعرض فكرة شراء مساحة أرض من أرض الشركة العقارية المصرية بمنطقة الــ 600 فدان بالقنطرة شرق - منطقة البحيرات المرة - طريق عساف ياجورى وذلك على حد زعمة وكما هو مدون بالاصالات التى قدمها لى والخاصة بالشركة المذكورة وأقنعنى بأن هذه الأرض محجوزة حالياً بأسماء مستشارين وقضاه وضباط شرطه ومنها ما هو خاص ببعض المحافظين مما دفعنى للذهاب معه ومعاينة الأرض وكان بصحبتى كلاً من
محمد محمد على عامر المقيم بالقصبى شرق – صان الحجر – شرقية .
محمد راغب العشرى المقيم بميت طاهر – منية النصر – دقهلية ويعمل مدرس بمدرسة منية النصر الثانوية .
وشاهدت مساحة كبيرة من الأرض بالمنطة المذكورة وأخبرنى بأن عملية البيع والشراء ستتم بواسطة المهندس / محمد محمد صالح عبدالخالق ( المشكو فى حقة الثالث ) وهو موظف كبير بمكتب وزير الزراعة – وهذا الأمر أكده لى الأخير شحصياً فى محادثات تلفونية وإصطحبنى ( المشكو فى حقه السادس الى المشكو فى حقه الثالث ) للاطلاع على الأوراق والذهاب الى الشركة العقارية المصرية للإطمئنان وسلمنى خريطة بالأرض مرفق صورتها وصورة ايصال خاصة بأحد المستشارين الحاجزين .
وذهبنا غلى السيد شنب رقم (
والذى أكد أقوال محمد صالح كما أكد ملكية الشركة للأرض التى عاينتها.
وذهبت معهما الى مقر الشركة العقارية بالقاهرة رقم ( 2 ) شارع الدكتور عبدالحميد سعيد – المتفرع من شارع طلعت حرب ؛ وقابلنى بالمشكو فى حقة الثامن / السيد شنب مدير قطاع الاستثمار بالشركة وعرضت عليه الخريطة وصورة الايصالين الذين قدمهما لى المشكو فى حقه الثالث لاقناعى بجدية الحجز والشراء .................. وبدوره أكد لى المشكو فى حقه الثامن / السيد شنب ؛ صحة الأوراق وأشر لى على مكان الأرض على الخريطة على طريق عساف وأنها تم تخصيصها فعلاً للشركة التى يعمل بها وطلب منى المشكو فى حقه الثالث / محمد صالح ؛ على ضوء ما حدث عربون لشراء مساحة 40 فدان ووعدنى بأن يبيع لى مساحة 40 فدان آخرين ملك المستشار / أحمد على الزند ؛( المشكو فى حقه الأول) ونجله الاستاذ / محمد أحمد على الزند ( المشكو فى حقه الثانى ) وأكد لى ذلك بأن قدم لى صورة ضوئية من الإيصالين ليؤكد لى جدية البيع والشراء وعلى ضوء ذلك اتفق معى على مساحة 40 فدان بموجب ايصالين بإسم المشكو فى حقه الخامس ( شريف محمود حمدى فاوى ) وسلمته مبلغ 5000 آلاف جنيه عربون وذلك يوم 29/3/2009م وحدد لى يوم الثلاثاء الموافق 7/4/2009م لسداد باقى الثمن وعمل التوكيلات من العقيد / شريف ؛( المشكو فى حقه الخامس ) .
وبتاريخ 7/4/2009م ذهبت الى المشكو فى حقه الثالث بالقاهرة وبصحبته المشكو فى حقه السادس وسلمته مبلغ 106آلف جنيه مصرى لأن العقيد لم يحضر فى ذلك اليوم ووقع لى على ايصال بذلك بخط يده مرفق صورته لحين حضور المشكو فى حقه الخامس وحدد لى يوم 12/4/2009م لمقابلة العقيد وعمل التوكيلات وتسليمى ايصالات الحجز ودفع العمولة ولاكنه طلبنى يوم 10/4/2009م وقال لى تعالى غداً لاتمام عملية البيع وأكد على ضرورة احضار العمولة وقيمتها 5000 جنيه مصرى لكل قطعة أرض ؛ أما الخمسة آلاف التى دفعت كعربون يوم 29/3/2009م دى عمولة الحاج / سيد الريس ؛ المشكو فى حقة السادس وذهبت فى اليوم المحدد وهو يوم السبت 11/4/2009م الى منزل المشكو فى حقه الثالث ( محمد صالح ) فوجدته يقدم لى توكيل باسم العقيد / شريف ؛ مؤرخ بتاريخ 9/4/2009م من مكتب توثيق ضباط الشرطة وحين سألته عن عدم وجود العقيد وعمل عقد الوكاله فى وجودى قال لى أن ظروفه لاتسمح بحضوره اليوم فعمل التوكيل فى الوفت المناسب له ؛ وبالنسبه للتوكيل الثانى قال لى (محمد صالح) فيه مهندس شغال معى اسمه / هشام عبد الله الفيشاوى سيقابلنا فى مصر الجديدة على كافيتريا بميدان تريانف سياتى لنا بالتوكيل الآخر ؛ وبالفعل تم ذلك فلاحظت أن التوكيل الثانى مؤرخ بتاريخ 11/4/2009م بمكتب توثيق مصر الجديدة النموزجى فقلت له ليه الظابط لم يعمل التوكلين في يوم واحد وفي مكتب واحد قل لي اصلة مستلمش غير نصف المبلغ فلم يرضي بعمل التوكيل الثاني الا بعد ما ياخذ باقي المبلغ وأتضح لى فيما بعد أن هذا التوكيل الأخير مزور وكان ذلك فى حضور شخص ولكنه يأبى ذكر اسمه ويرفض الحضور للشهاده وذلك لخوفه من الأسماء المذكورة فى البلاغ ؛ ولكنى أحاول معه الاقناع للحضور للشهاده وأن الشهاده لله .
وبعد ذلك بحوالى ثلاثة أشهر اتصل بى المشكو فى حقه الثالث ( محمد صالح ) وقرر لى بأن ماوعدنى به سيحدث وهو شراء قطعتين آخر تين احداهما خاصة بالاستاذ / محمد أحمد على الزند ؛ والثانية خاصة بأحد أقربائه ويدعى / عابدالسيد عبدالله السيد وطلب منى تحضير قيمة القطعتين بسعر القطعة 65 ىلاف جنيه مصرى بالعمولة وفعلاً توجهت الى المشكو فى حقه الثالث بمنزلة بالقاهرة - مدينة نصر وسلمته مبلغ 20الف جنيه كعمولة بعد أن أبرز لى أصل الايصالين المرفق صورتهما أحدهما باسم المستشار / محمد أحمد على الزند ؛ المشكو فى حقه الثانى والاخر باسم المشكو فى حقه الرابع الذى قرر بأنه قريب المشكو فى حقه الأول والثانى .
وذهبنا الى الشهر العقارى بنقابة المحامين حيث حضر وكيل المشكو فى حقه الثانى وقام بعمل عقد وكالة لقطعة الأرض الخاصة به والموضحة بالايصال والتوكيل المرفق صورتهما وذلك لانشغال المشكو فى حقه الثانى حسب قولهم واستلم كل من وكيل المشكو فى حقه الثانى والمشكو فى حقه الرابع شخصياً المبالغ التى تخصهما وبعد ذلك ببضعة أشهر وبعد أن دبرت بعض المبالغ لزراعة الأرض أنا وشركائى وهم جميعاً أقرباء لى وزملاء فى العمل أصحاب حق فى جزء من المبالغ المدفوعة فوجئت بالصدمة الكبرى وهى أن هذه الأرض المباعة ليست ملك للشركة العقارية المصرية وانما هى مملوكه لمشروع شباب الخريجين ( قرية الأمل التابعة لمدينة القنطرة شرق ) فاتصلت مباشرةً بالمشكو فى حقه الثالث وأخبرته بتلك الحقيقة المرة وطالبته برد جميع المبالغ المدفوعة فقال لي ياحسين متسمعش كلام احد ودي ارض الشركة العقارية وقال لي سوف اثبت لك بالدليل ان دي ارض الشركة العقارية وارسل لي فاكس مفاده (ان فيه واحد اسمه طه عبد الفتاح عبده يوسف من المطريه حاجز قطعة بجوار ارضي بنفس الموقع وبنفس الخريطه الموجوده معي ومختومه بختم الشركه العقارية موقع عليها مهندس الموقع المهندس / خالد عبد الحي وموقع عليها / السيد شنب رئيس قطاع الاستسمار بالشركة العقارية مع العلم هذا المكان لا يخص الشركة العقارية بأى صله فلما وجدني غير مقتنع بكلامة قال لي طيب ياحسين على شان خاطر الناس الغلابة اللي معاك اعمل بئر وهات مولد وأزرع الارض واعمل لها ملف وهاته وأعمل توكيل للواء يسري تركي الأشوح نظير مبلغ الفين جنيه وهنزلك اللجنة وهقننلك الارض فرفضت فطلب منى الذهاب الى الذين باعو لى متنكراً من صلته بالموضوع ومتنصلاً من المسئولية
فأخبرته بأننى سأقوم بشكواهم جميعاً فقال لى بالحرف الواحد ( أنت واقع فى ناس جامدة مش هتاخد منهم حق ولا باطل ) ومعظم هذه المكالمات مسجلة.
بالاتصال بكل البائعين أصحاب الإيصالات وقابلتهم جميعاً ؛ قابلت / عابد السيد عبدالله وأخبرته بأن الأرض التى بيعت لى ليست هى الأرض التى عاينتها واشتريتها ولكن جعلتموني أعاين أرض فى مشروع شباب الخريجين التابع لقرية الأمل على طريق عساف ياجورى وهذه الأرض ملك لهئية التعمير ( ملك الدولة ) فقال لى بالحرف الواحد ( تب وإيه يعنى خليك فيها وازرعها وزى ما قال رئيس الجمهورية الأرض لمن يزرعها ) ولم أتوصل معه الى اى حل سوى أنه يريد رد نصف المبلغ فقط ؛ وجميع هذه المكالمات الهاتفية مسجلة .
وذهبت لمقابلة العقيد شريف بمنزلة وذلك بعد تحديد ميعاد عن طريق التليفون الذى حصلت عليه من بقال أسفل منزلة وكان معى اثنين شباب قريب لى والآخر صديقه وقابلته وأخبرته بتفاصيل الموضوع لان هذه أول مرة أقابله فتنكر للاوراق التى معى وقال أنا لم أحجز غير قطعة واحدة من الشركة وعملت توكيل واحد فقط بمكتب توثيق ضباط الشرطة ؛ أما التوكيل الاخر والمنسوب الى والصادر من مكتب توثيق مصر الجديدة النموزجى كما هو مدون علية مزور ولا علم لى به وأنا ما أعرفكش أنا بعت قطعة الأرض الخاصة بى (20فدان ) لشخص جائنى وعرفنى على نفسه بأنه الدكتور هشام عبدالله الفيشاوى وأنه شقيق مساعد وزير الداخلية اللواء محمود الفيشاوى ونجله رئيس نيابة الزيتون وأخبرنى بأنه يسافر كثيراً فطلب منى عمل التوكيل باسم الخفير الخاص به وأعطانى اسمه ( حسين محمد عبد المجيد محمد) وعندما أعطيته التوكيل واستلمت ثمن الأرض وسلمته الإيصالين .
ملحوظة:- أنا قمت بحجز قطعة الارض على مرتين بإيصالين منفصلين وذلك لعدم توفر الـ 20 ألف جنيه مقدم الحجز معى مرة واحدة؛
وهذا شجع / هشام عبدالله الفيشاوى ؛ الدكتور كما ادعى علينا أن يطلب منى عمل توكيل ثان لنفس القطعة وقال لى بالحرف أيــه رايك ياباشا لما تعملنا توكيل ثانى بنفس القطعة لان فرصتك حلوة لانك حاجز الارص بوصلين وأحلى للباشا الصغير بقه (يقصد ابنى عمرو ) ولم يعجبنى الحديث ورفضت باسلوب جاف وأنهيت المقابلة ؛ وطبعاً استغلو وجود وصلين وتم عمل توكيل ثان مزور منسوب لى فطلبت منه الزهاب معى وعمل محضر لما رواه لى أمام الشخصين الذان حضر المقابله معى فرفض ذلك بشدة وطلب منى عدم اظهار التوكيل المزور المنسوب اليه و قال التوكيل المزو ده لواظهرته هيسجنك وشدد على عدم اظهاره نهائياً وقال لى أنا لم أقبض ثمن للقطعة غير 30ألف جنيه مصرى دفعها لى هشام عبدالله محمد الفيشاوى فحاول أن أبحث عن هشام عبدالله محمد الفيشاوى وبالفعل توصلت الى عنوان مسكنه وتليفونه وهو يسكن فى مصر الجديدة – (الجهة التى صدر منها التوكيل المزور كما هو مدون به ) 25 ش خليل بن قلاوون – عمارة سندس-الدور العاشر ؛وذهبت الى العنوان ولم أجده فأخدت رقم محمولة من ابنته وكلمته وعرفته على نفسى فقلت له بالحرف الواحد ( أنا حسين محمد عبد المجيد الخفير بتاع سعادتك الى حضرتك أشتريت الأرض من العقيد / شريف بتوكيل باسمي ) فقال لى أن النصبايه دى تخص محمد صالح ( المشكو فى حقه الثالث ) وأنا كل صلتى بالموضوع أننى أقوم بشراء الايصالات باسم الشخص الذى يخبرنى به محمد صالح ؛ نظير مبلغ 3000جنيه عن كل وصل أشتريه وأسلمه له
وطالبت مقابلته فقال لى أنا هساعدك لوجه الله لانى عارف أنك مظلوم وتم النصب عليك من محمد صالح وأنا بعلاقاتي ومعارفي كثير بالداخلية ومباحث الأموال العامة فخليك معايا ومع عابد وهنحللك المشكلة دة وانتهت المكالمة وبعد ايام ذهبت لمقابلته هو وعابد على كافيتريا بميدان تريانف بمصر الجديدة الواحده صباحاً وكنت أنا وبصحبتى عمى ولم يحضر عابد فتحدثت أنا وهشام عن المشكلة وطلبت عابد تليفونياً وكلمه هشام من تليفونى وسجلت المكالمه ووعدنى هشام أن المشكلة ستحل خلال أيام .
ثم ذهبت لمقابلة المستشار / أحمد على الزند رئيس نادى القضاه وحددت المقابلة بعد عدة مكالمات تليفونية مع نجله المستشار شريف ؛ أقر فيها المستشار شريف الزند بأنهم باعو قطعتى الأرض أحداهما باسم والده والثانية باسم شقيقه المستشار محمد ؛ وذلك لوجود مشاكل بين الشركة والهيئة والعرب ؛ وقابلت المستشار أحمد الزند وحكيت له الموضوع فوجدته يعرف عابد جيداً ( المشكو فى حقه الرابع) وبكيت وأنى أحكى له الموضوع وأن هذه المشكلة تسببت فى خراب بيتى فبعت عفش منزلى وشقتى التى أسكن بها أنا وأولادى وزوجتى لكى أرد جزء من المبالغ لشركائى الذين دفعو معى ثمن الأرض لأنهم حملونى المسئولية فقال لى اهدأ ولا تبكى وأقسم لى بشرفه وبشرف مهنته السامية أنه لن يتركنى حتى تحل المشكلة وترد الى أموالى لانك وقعت فى مجموعة نصابين ( عابد - محمد صالح - هشام الفيشاوى ) (العقيد شريف لأنه لم يتحرك ولم يثأر لاسمه الذى وضع على توكيل مزور وقال لى هو قابض منهم وكلهم شبكه مع بعضهم) وأنا لم قبض ثمناً لهذه القطعة سوى مبلغ 30 الف جنيه مصرى من عابد ثمن بيعها له وليس لك بس أنا هدفعلك الفلوس دى من جيبى الخاص وحرام أوى لما واحد فى منصبى يشوف واحد ذيك غرقان وبيموت وأسيبه والله الذى لااله الا هو ماهسيبك ياحسين الا ما أحللك المشكلة وترفع سماعة التليفون وتقولى ألف شكر يا معالى الباشا
بس إظهر حسن النيه وهات ورق المستشار محمد ابنى علشان أساعدك ؛ فقلت له والفلوس الى دفعتها فيه يا سعادة الباشا قالى هتروح بكره الشهر العقارى بنقابه المحامين الى بجوار دار القضاء العالى وتعمل توكيل ثان لعابد بالقطعة وهاتاخد الفلوس اللي دفعتها في ارض ابني فاندهشت وقلت له سيادتك لسه قايل على عابد نصاب هعمله توكيل ازاى فنظر لى بغضب شديد وقال لى وانت مالك الى ليك مشكلتك تتحل ومتزعلنيش منك واكسبنى من أجل حل مشكلتك هجيبلك ولاد الكلب واسحلهم أمامك هنا فى الاستاد وأشار الى استاد طنطا الرياضى لوجودنا في البلاكون المقابل له بالدور الثالث لو محلوش المشكلة ورجعو لك باقى فلوسك خلال اسبوع . وبالفعل ذهبت فى اليوم الثانى وعملت التوكيل كما أمرنى ذلك لربطه تدخله فى حل المشكلة بعمل التوكيل ففوجئت بعابد بعد ماقمت بعمل التوكيل يعطيني مبلغ 45 الف جنيه فقط بدلا من 65 ألف جنيه فاتصلت بالمستشار شريف وأخبرتة فقال لي إنك سوف تأخذ باقي الفلوس لما الباشا يحللك المشكلة ويجبلك الفلوس من محمد صالح وباقي النصابين خلال أسبوع وأنتظرت بعدها بأسبوع أن يفى بإتفاقه معى فأنا التزمت معه ووفيت ماطلب منى وبقى وفائه بما اتفق معى عليه والملزم به بعد أخذ الورق وإنتظرت طويلا ولم يحدثنى هو أو نجله ؛ فاتصلت بالمستشار شريف وقلت له ماذا تم فى حل مشكلتى فقال لى لا تتصل بنا ثانية ً وخلى كلامك مع عابد (المشكو فى حقة الرابع ) والباشا كلمه عشان يحللك المشكلة هذه المكالمة مسجلة هاتفياً واتصلت بعابد فقال لى لو جيت لى أساعدك تجينى كمحامى وتجيب لى أتعابى مقدماً فأحسست ساعتها بخيبة أمل شديدة فعاوت الاتصال ثانيا بالمستشار شريف دون اجابة منة وحاولت ذلك مرات عديده وعلى ايام مختلفة دون جدوى او استجابة احسست ساعتها ان المستشار احمد الزند رئيس نادي القضاه كان كل همه وشغلة الشاغل ان يجردني من أي أورق يمت لإبنه بصلة وبأي طريقة مع العلم انني لم اكن أنوي سوء لأى شخص ولا أريد سوى استرداد نقودي أنا والآخرين ( هل يعقل أن يحدث هذا التصرف من رئيس نادى قضاة مصر يتحايل عليا ليسلبنى ويجردنى من المستندات التى تدين نجله ) فأدركت حينها أنه بعد أن جردني من الاوراق ودون أن آخذ حقي فان أمرى أنا لا يهمة رغم أنه أقسم بشرفه وشرف المهنة السامية أنه بعد ان أسلمه أوراق نجله لن يتركني حتى ان استرد مالي أنا والآخرين ولكنة تهرب من كل ذلك فأرسلت رسالة نصية على هاتف المستشار شريف ( طبعا معتقدين ان الموضوع خلص بعد ما الباشا ضحك عليا واخذ الورق الذي يدين ابنة وتهربتم مني انتم وعابد بس صور الورق معايا وهشتكي بيها ) ففوجئت بالمستشار شريف يتصل بي الساعة الثانية صباحا وذلك يوم 15/5/2010 فانهال على المستشار احمد الزند بالسب والشتم والإهانة فدارت الدنيا بي وتوقف عقلي عن التفكير ولم اسطتع النوم ليلتها وفي اليوم الثاني هداني تفكيري الى الذهاب لمنطقة شرق البحيرات وتعمير سيناء بالاسماعلية ودخلت الى المدير وعرضت علية الموضوع بكل تفاصيلة فقال لي انت منصوب عليك من كل الاشخاص المذكورة في اول الموضوع وساعدهم في ذلك الشركة العقارية لانها اصدرت خرائط باماكن وهمية لاتمت له بصلة وتدعي بيها لملكيتها لهذة الارض مما ساعد على اتمام عملية النصب فاجمع كل هذة الاوراق واذهب بيها الى النائب العام وبالفعل ذهبت الى مكتب النائب العام يوم 12/7/2010 وقدمت شكوى قيدت برقم 13109 وأنا انتظر النتيجة حتى اليوم وهذا هو الموضوع باختصار شديد جدا وربما قد نسيت بعض التفاصيل فكتبت هذا الموضوع لعرضة على الشبكه للانتر نت وخصوصا الفيس بوك لعلي اجد من يساعدني من شرفاء مصر في حل هذة المشكلة والحصول على حقي انا والبسطاء
وبالمناسبة هذة ليست اول مشكلة من هذا النوع بل تكررت مع كثير من الناس منهم من يسكن في المطرية دقهلية مسقط راس كل من محمد محمد صالح عبد الخالق وزوج اختة / السيد احمد الريس
هذا ومعى كل المستندات والأوراق التى تؤكد صحة كلامى ولدى بعض التسجيلات الصوتية سوف اقدمها على سبيل الاستدلال
ولسيادتكم جزيل الشكر
مقدمه لسيادتكم /
حسين محمد عبد المجيد المقيم بميت تمامة /مركز منية النصر / دقهلية .
تليفون : 7500055-050
محمول : 0163954270